تذكرون الحلقة إلي تعرض فيها مهند للطعن
في نفس اللحظة من وقوع مهند بعد طعنه
شهدت باحة مستشفى إبراهيم مالك في الخرطوم مشهد درامي من نوع آخر حينما نقلت فتاه وبشكل عاجل إلى المستشفى المذكورة أعلاه وهي في حالة إغماء كامل من جراء مشاهدتها سقوط نجمها المحبب (مهند) صريعا في المسلسل ليتم إسعافها إلى المستشفى ويتم الاتصال بشقيقها للحضورالى هناك بغرض متابعة حالتها
الشقيق والذي حضر إلى المستشفى بسرعة تفاجأ عندما علم من ذويه أن سبب الإغماء هو مشاهدتها لمشهد طعن مهند واعتقادها انه مات
وحينها لم يتمالك شقيقها الغاضب نفسه فرفض إدخالها إلى الطبيب متكفلا بعلاجها عن طريق ضربها ضربة قوية كانت كفيلة بإفاقتها من إغماءتها (المهنديه) ومن ثم أخذها إلى البيت وسط دهشة وسخرية الكثيرين
والطريف في الأمر مارواه المواطن علي عبدا لرحمن (سوداني) والذي حكى لجريدة الأحداث هو التطمينات التي بثها الأهل في نفس ابنتهم حينما أخبروها أن مهند لم يمت بل تم أخذه إلى المستشفى وأنه بحاجه إلى كلية من متبرع وأن زوجته (نور) ستتبرع له من أجل إنقاذ حياته الشيء الذي ادخل البهجة والسرور في قلب الفتاة والتي رددت بسرور (يعني مهند حي ؟)
وحكى بعض الشهود العيان وقائع غريبة لما دار في عدد من البيوت السودانية بعد بث حلقة طعن مهند وأن كثيرا من البيوت تحولت إلى ما يشبه (بيوت العزاء )عقب طعن مهند مؤكدين أن كثيراً من النساء قد بتن حزينات لطعن مهند واكتفى بعضهن بأخذ نوبات من البكاء المر على مهند في حين أبدى بعض الرجال ارتياحهم بأنهم افتكوا من مهند وانه قد مات............................
في نفس اللحظة من وقوع مهند بعد طعنه
شهدت باحة مستشفى إبراهيم مالك في الخرطوم مشهد درامي من نوع آخر حينما نقلت فتاه وبشكل عاجل إلى المستشفى المذكورة أعلاه وهي في حالة إغماء كامل من جراء مشاهدتها سقوط نجمها المحبب (مهند) صريعا في المسلسل ليتم إسعافها إلى المستشفى ويتم الاتصال بشقيقها للحضورالى هناك بغرض متابعة حالتها
الشقيق والذي حضر إلى المستشفى بسرعة تفاجأ عندما علم من ذويه أن سبب الإغماء هو مشاهدتها لمشهد طعن مهند واعتقادها انه مات
وحينها لم يتمالك شقيقها الغاضب نفسه فرفض إدخالها إلى الطبيب متكفلا بعلاجها عن طريق ضربها ضربة قوية كانت كفيلة بإفاقتها من إغماءتها (المهنديه) ومن ثم أخذها إلى البيت وسط دهشة وسخرية الكثيرين
والطريف في الأمر مارواه المواطن علي عبدا لرحمن (سوداني) والذي حكى لجريدة الأحداث هو التطمينات التي بثها الأهل في نفس ابنتهم حينما أخبروها أن مهند لم يمت بل تم أخذه إلى المستشفى وأنه بحاجه إلى كلية من متبرع وأن زوجته (نور) ستتبرع له من أجل إنقاذ حياته الشيء الذي ادخل البهجة والسرور في قلب الفتاة والتي رددت بسرور (يعني مهند حي ؟)
وحكى بعض الشهود العيان وقائع غريبة لما دار في عدد من البيوت السودانية بعد بث حلقة طعن مهند وأن كثيرا من البيوت تحولت إلى ما يشبه (بيوت العزاء )عقب طعن مهند مؤكدين أن كثيراً من النساء قد بتن حزينات لطعن مهند واكتفى بعضهن بأخذ نوبات من البكاء المر على مهند في حين أبدى بعض الرجال ارتياحهم بأنهم افتكوا من مهند وانه قد مات............................
منقول